هذا التوجه يثير تساؤلات جدّية: هل تسعى إدارة ترامب إلى خلق مجتمع أبيض مثالي، يتكوّن في معظمه من أتباع حركة “ماجا” اليمينية الموالية، في حين يُحشر الليبراليون إلى الهامش، مجرّدين من حقوقهم الدستورية، ومفكّكين من دوائرهم الاجتماعية، التي يشكّل المهاجرون والأجانب قاعدتها الأساسية؟