استخدمت واشنطن ومسؤولين آخرين في العالم الغربي سلاح التشكيك، للتقليل من حقيقة أهوال الحرب ودفع الأعباء والاتهامات عن المنظومة الإسرائيلية وحجم وحشيتها، وتدريجيًا تطور هذا السلاح إلى أدواتٍ سياسية وحكومية أخرى، أفرزت نمطًا غربيًا رافضًا الاعتراف بحقيقة الواقع في غزة.