تُشكِّل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بوابةً لخلط العديد من المعادلات التي سيطرت على المنطقة لعقود، خصوصًا أنها حلت في ذروة الاشتباك المتصاعد على إثر مضي “إسرائيل” في حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني، وطموح نتنياهو في تغيير “وجه الشرق الأوسط” بما يتوافق مع مصالحه.