التزمت القاهرة الحياد الأقرب للعجز والمعبر في الأساس عن حالة الارتباك، مانحة إعلامها الضوء الأخضر لشيطنة المعارضة السورية وتشويه صورة الإدارة الجديدة في البلاد وبث الخوف في نفوس السوريين والمصريين من تداعيات السلطة التي أطاحت بأكثر الأنظمة شبهًا بالنظام المصري