في مقدمتها الأمن والاقتصاد.. أي علاقة تربط الصين بسوريا الجديدة؟
وضع لقاء وزيري خارجية سوريا والصين إطاراً لـ “تقارب حذر”؛ فبينما تسعى دمشق لسياسة “تصفير المشكلات” ودعم الصين الاقتصادي لإعادة الإعمار، تبدو بكين متوجسة بسبب إرث دعمها لنظام الأسد وقلقها من مقاتلي الإيغور في سوريا.





