مذكرة نووية مع أمريكا.. هل تفك أنقرة ارتهانها لروسيا؟
لا يتوقف تموضع تركيا كقوة إقليمية وذات وزن عالمي عند السياسة والاقتصاد، بل يمتد إلى برنامج نووي طموح، فمع توقيع مذكرة تفاهم نووية مدنية مع الولايات المتحدة، تفتح أنقرة مسارًا موازيًا يخفّض ارتهانها لروسيا، ويؤمّن تمويلًا مرنًا وتقنيات غربية، ويمنح الصناعات التركية موطئ قدم في سلاسل الإمداد النووية على المدى الطويل.