أصبح نائل البرغوثي عنوانًا بارزًا للحرية والانتصار على الاحتلال، فخروجه ليس مجرد تحرير لأسير فلسطيني آخر، بل استعادة لذاكرة نضالية امتدت لعقود، وترسيخًا لرمز خالد في وجدان جيلين من الفلسطينيين، جيل وُلد وهو في الأسر، وجيل كبر على سماع اسمه كأحد أعمدة النضال الفلسطيني.