يمكن النظر إلى الخطة الإسرائيلية الجديدة باعتبارها إعادة قولبة موسّعة للخطة الأميركية السابقة، مع الإبقاء على جوهرها القائم على “الهندسة القسرية للبنية الديمغرافية” في قطاع غزة، من خلال التحكم الكامل بمسارات المساعدات، وتوجيهها إلى ثلاث مناطق بعينها يتكدّس فيها النازحون.