50 عامًا من الجمود.. هل يفتح قرار مجلس الأمن باب التسوية للصحراء الغربية؟
بينما يرى المغرب في هذا القرار اعترافًا حاسمًا بمرجعية مبادرته، تجد الجزائر وجبهة البوليساريو نفسيهما في مواجهة ضغوط غير مسبوقة للتخلي عن مطلب الاستفتاء والقبول بمسار لا يجسد “العقيدة الأممية لتصفية الاستعمار” من وجهة نظرهما، ومن هنا يبقى السؤال الجوهري معلقًا: هل سيُسهم هذا “الترجيح الدولي” في تحريك المفاوضات نحو تسوية سياسية دائمة وعادلة؟





