جيل العودة: لماذا أصبح الالتحاق بالمدرسة تحديًا إضافيًا لأطفال سوريا؟
بعد سنوات الحرب واللجوء، يعود آلاف الطلاب السوريين إلى مدارس مدمّرة ونظام تعليمي هش، ليصطدموا بفجوة لغوية ومناهج مختلفة تمامًا عمّا درسوه في الخارج، فكثير منهم يُعادون إلى صفوف أدنى ويفقدون ثقتهم بأنفسهم، ما يفاقم العزلة والاضطراب النفسي، وفي ظل غياب أي خطة حكومية واضحة لدعمهم، تتحول العودة إلى عبء جديد بدل أن تكون بداية آمنة.





