شهد العراق بعد 2003 تصاعدًا في ظهور جماعات دينية منحرفة تدّعي ارتباطها بالمهدوية، مستغلة الفراغ الفكري والاضطرابات الاجتماعية والاقتصادية، مما أدى إلى صدامات أمنية متكررة. ويظل استمرار هذه الظاهرة مرتبطًا بضعف الدولة وانتشار الفساد السياسي والسلاح المنفلت.