بابنوسة والانفجار الأهلي المؤجل داخل “الدعم السريع”
يؤكد إصرار الدعم السريع على استمرار مهاجمة الفرقة 22 التي تُعتبر آخر مظاهر الدولة في المنطقة أن التداعيات الاجتماعية ستكون خطيرة وتضعف تماسك المليشيا وقد تُحدث تغييرات على خارطة النفوذ حال حدوث أي انشقاقات بالنظر إلى أن مقاتلي الدعم السريع ليسوا قوات نظامية وإنما مجموعات متفرقة، وكل مجموعة تدين بالولاء لقائدها.





