يبدو أن معظم المرشحين للمناصب الدبلوماسية والأمنية، لا سيما المتعلقة بالشرق الأوسط، يميلون بشدة إلى دعم الصهيونية المتطرفة، ولأول مرة، تأتي اختيارات الإدارة – رغم تنوعها الظاهري – بهذا الوضوح التام في ولائها لـ”إسرائيل”، إلى حد يثير القلق إزاء مسار السياسة الأمريكية خلال السنوات الأربع القادمة.