ما مصير المشيخات الصوفية التي تحالفت مع نظام الأسد؟
بعد عام 2011 انقسمت الطرق بين موالاة النظام ودعم الثورة أو الحياد، وتراجع نفوذها مع تمدد النفوذ الإيراني وانهيار البنية الدينية التقليدية. أما اليوم، فالتصوف يعيد تموضعه في سوريا الجديدة، محتفظًا بجذوره الروحية وقدرته على التكيّف مع المشهد السياسي المتغير.





