رغم أن هذه الأصوات التي ارتفعت في الساحل ولا سيما خلال محاولة انقلاب آذار/ مارس الفائت لا تعبّر بالضرورة عن توجه سياسي موحّد للطائفة في ظل رفض شخصيات من الطائفة ذاتها هذه الدعوات، إلا أنها تعكس حالة متقدمة في البيئة التي اعتبرت لعقود معقلًا صلبًا للنظام البائد.