بعيدًا عن العنتريات الإعلامية للطرفين، سيظل الأمر في سياق السجال المنضبط بلجام التفاهمات والتنسيق المشترك، لكن في ظل وجود شخصية متعجرفة مثل ترامب على رأس الإدارة الأمريكية، ومأزق نتنياهو الساعي إلى تخليص رقبته من حبل الملاحقات القضائية، قد يمرق السهم من الرمية في أي وقت وبدون سابق إنذار.