الصور في هذا الموضوع هي صور لشوارع مدينة القاهرة في أوائل القرن العشرين، وهو الوقت الذي شهدت فيه القاهرة العديد من التغيّرات الجذرية، كما شهدت فيه ازدياد ملحوظ في الكثافة السكنية، كما كان الوقت الذي شهدت فيه شوارع المدينة حركات قومية مناهضة للاحتلال البريطاني، والذي استمر من 1882 وحتى عام 1956.
مرّ على القاهرة العديد من الأعراق، بداية من الروم وحتى الفاطميين، وبناء المسجد الأزهر بعد اعتبار القاهرة عاصمة للخلافة الفاطمية وتسميتها بقاهرة المعز لدين الله الفاطمي، ثم مرورًا بالأيوبيين والمماليك وحتى العثمانيين، ومن ثم الحملة الفرنسية العسكرية انتهاءً بالانتداب البريطاني.
الصور التالية مأخوذة من مكتبة الكونجرس الأمريكي، وهي المكتبة الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتخدم الكونجرس الأمريكي رسميًا، كما قام موقع ماشابل الأمريكي بنشرها.
صورة لضفاف النيل المطلة على أهرامات الجيزة
صورة لعرض ساحر الثعابين في الشارع
صورة لصيادين السمك في قواربهم بنهر النيل
أحد المشاهد اليومية في أحد شوارع القاهرة القديمة
القوارب بالقرب من إحدى ضفاف نهر النيل
إحدى الواجهات المطلة على القاهرة من قلعة صلاح الدين الأيوبي
مسجد ابن طولون
بائع الترمس خارج محطة السكة الحديد في القاهرة
خارج مسجد قايتباي بالقاهرة
سوق الحمير بالقاهرة
مسجد ومدفن السلطان الأشرف
صورة بالقرب من “القرافة” وهي ما يطلقه المصريون على المقبرة، بالقرب من منطقة جبل المقطم بالقاهرة
بالقرب من مسجد أمير خور بالقاهرة
شارع الموسكي، أحد الشوارع المشهورة في القاهرة
كوبري قصر النيل فوق نهر النيل
قوارب الصيد في نهر النيل
الزي الشعبي لنساء مصر في أوائل القرن العشرين
مجموعة من الرجال يقومون بإطعام حميرهم
بائع المشروب الشعبي “العرقسوس” بزيه التقليدي
القوارب ترسى في إحدى القنوات الفرعية للنيل
الجمل يسير حاملًا هودج العروس في مشهد من مشاهد الأعراس التقليدية في القاهرة
المدخل الجنوبي لجامع الأزهر
مشهد مُلمع الأحذية يعد مألوفًا حتى الآن في شوارع القاهرة
الصيادون، أو ما يُطلق عليهم المصريون “المراكبية”، وهم يتناولون غدائهم على ضفاف النيل
الرجال يصطفون لأخذ دورهم أمام مُلمع الأحذية
مسلة فرعونية بالقرب من القاهرة
أحد الفلاحين يقف على ضفاف النيل بالقرب من الأهرامات
فتى يحمل دِلاء المياه فوق الجمل
فلاحة مصرية تنظر للاهرامات بعد أن ملأت دلوها من مياه النيل