تحل اليوم الذكرى الخامسة للتدخل العسكري الروسي في سوريا، وذلك بعد استنجاد بشار الأسد بحليفته موسكو لإنقاذ نظامه من ضربات المعارضة المتواصلة التي كادت أن تودي به وحكمه في دمشق، ففي سبتمبر/ أيلول من عام 2015 وافق مجلس الاتحاد في الجمعية الاتحادية الروسية على نشر جنود الجيش الروسي في سوريا بناءً على طلب الرئيس فلاديمير بوتين.