صدرت الكثير من التسريبات التي تفيد بأن الرياض ستعيد علاقاتها مع النظام السوري بما في ذلك فتح السفارات وإعادة العلاقات التجارية والاقتصادية، ودل على ذلك أكثر من تصريح من الجانبين بما في ذلك تصريح ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بأن “بشار الأسد باقٍ”، وعلى الرغم من كل ذلك ما تزال السعودية حتى هذا اليوم تنفي أي تقارب مع نظام الأسد وتضع شروطًا للتقارب معه، وفي ظل انطلاق قطار التطبيع العربي مع بشار الأسد وإعادة تدويره يبقى السؤال: هل ستلتحق السعوديةبالركب؟