أظهرت الأسابيع الأخيرة توترًا كبيرًا في العلاقات السعودية الأمريكية، تجلى ذلك في رفض الرياض دعوات واشنطن رفع إنتاج النفط للسيطرة على الأسعار، فضلًا عن سعي القيادة السعودية تنويع شركائها الدوليين.
هذا التوتر ليس جديدًا، فقد بدأ مع تولي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية ورفضه التواصل مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وسبق أن وعد بايدن خلال حملته الانتخابية بمعاملة المملكة كدولة منبوذة بعد مقتل الصحفي جمال خاشقجي.
في هذا التسلسل الزمني لـ”نون بوست”، سنرصد أهم المحطات التي عرفتها العلاقات السعودية الأمريكية خلال الأشهر الـ15 الأخيرة.