حمل حدث نجاح الصاروخ اليمني في الوصول إلى هدفه في تل أبيب، متجاوزًا العديد من طبقات الدفاع الجوي في المنطقة، ودون أي سابق إنذار لا استخباراتي ولا تقني، العديد من الدلالات التي ستلقي بظلالها على العديد من الحسابات الأمنية والعسكرية والسياسية في المنطقة.