بالصور.. المستوطنون يحرقون منازل الفلسطينيين في الضفة
في الضفة الغربية قرب نابلس، المستوطنون الإسرائيليون يهاجمون بلدة حوارة وغيرها من البلدات القريبة من نابلس ليلًا ويحرقون المنازل على ساكنيها من الفلسطينيين.
لأنّ الصورة بألف كلمة، كما يقول فريد برنارد، تحكي هذه التقارير قصص أبطالها بالصورة، إذ يغلب عليها الطابع الإنساني والوجداني، ولا تغيب الكلمة، لكنها تزيد إضاءة الصورة.
في الضفة الغربية قرب نابلس، المستوطنون الإسرائيليون يهاجمون بلدة حوارة وغيرها من البلدات القريبة من نابلس ليلًا ويحرقون المنازل على ساكنيها من الفلسطينيين.
رغم شهرة القهوة اليمنية عالميًا، فإن المزارعين في السنوات الأخيرة واجهوا تحديات هائلة لحصادها، فقد أثرت الحرب المستمرة منذ 2014 على صناعة القهوة بشكل كبير، وأدى نقص الإنتاج إلى عدم قدرة المزارعين على تأمين معيشتهم من الحصاد فقط.
يحاول المجتمع المدني السوري النشط في شمال سوريا، إحياء روح البهجة وإدخال السرور إلى الشباب واليافعين والأطفال، وذلك عبر إدخال أجواء المونديال إلى مدنهم ومخيماتهم، إن من خلال إقامة أمسيات البث الحي للمباريات المقامة في قطر، أو من خلال إقامة مونديال موازٍ في ملاعب مجددة.
لما يقرب من عقد من الزمان، كافح مجتمع الصحراء للحفاظ على حدائقهم ومزارعهم التي ضربها الجفاف. ثم عادت الأمطار مجددًا.
يعاني سكان غزة لإصلاح الأضرار في منازلهم وأعمالهم والبنى التحتية قبل أن تأتي موجة تدمير أخرى تحولها إلى أنقاض، ورغم الكثير من المحاولات، فإن آثار القصف الجوي الإسرائيلي ومدافع الهاون ما زالت واضحة للعيان.
تدخل حرب اليمن عامها الثامن مع ارتفاع معدلات التضخم بشكل غير مسبوق وزيادة الخسائر بين المدنيين، دون أدنى أمل يلوح في الأفق عن انتهاء الحرب.
بعد عدة قرارات اتخذها أشخاص قادمون من مكان يبعد عن هنا مئات الأميال، أصبح لسكان الشرق الأوسط هويات وطنية جديدة فرقتهم عن جيرانهم الذين شاركوهم تلك المنطقة الواسعة وثقافتها لقرون.
تكشف الصور التي التقطها مصورون من “نيويورك تايمز”، كانوا يسافرون عبر أوكرانيا، كيفية حفاظ المدنيين على إيقاعات حياتهم اليومية.
منذ انسحاب القوات الأمريكية واستيلاء طالبان على السلطة، غرِقت أفغانستان في أزمة اقتصادية دفعت الملايين ممن يعيشون في فقر مدقع إلى حافة الهاوية. تراجع مستوى الدخل وتفشت المجاعة التي باتت تهدد حياتهم.
يعود تاريخ القلعة الأموية “قصر هشام” إلى منتصف القرن الثامن، وتعد واحدة من أهم المواقع الأثرية في الضفة الغربية المحتلة، بُنيت القلعة في أثناء حكم الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك (724-743 ميلاديًا) بمدينة أريحا وتتميز بتصميم هيكلها المعقد ودقة التفاصيل الداخلية المقتبسة من حكام المنطقة البيزنطيين قبل الإسلام.