حوارات حصرية ولقاءات صحفية مع شخصيات فاعلة وبارزة في المنطقة.
ليس هناك أي مجال للمصالحة أو الحوار مع الحكومة بخصوص الإفراج عن والدي، وبالأصل هم لم يقدموا أية مبادرة، لأننا إذا عدنا في إلى عملية الاعتقال فإنها كانت مفتعلة ودون مبررات، ومن يقوم بهذه الأعمال، فهو لن يقدم أي مبادرات من قبيل التخفيف والإصلاح.
رئيس هيئة IHH فهمي بولنت يلدرم: “أقول بصراحة لإخواني اللاجئين: لا شيء مخيف كثيرًا بشأن العنصرية لأنها مرحلة مؤقتة وستمر إن شاء الله، ومنظمات المجتمع المدني هنا قوية وتقدم الحماية والدعم لكم ونحن بجانبكم”.
في زحمة الرسائل السياسية الصادرة من كل الأطراف العراقية، حاور “نون بوست” السياسي العراقي السيد أثيل النجيفي للحديث عن الأزمة العراقية والقوى الشيعية وموقع السنة في المشهد العراقي العام، إضافة إلى العلاقة مع تركيا وآليات التعامل مع حزب العمال الكردستاني.
في هذه المساحة، نستضيف السيد فضل عبد الغني، الحقوقي السوري ورئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان، أبرز منظمة حقوقية سورية، ونبحث معه آفاق ملف العدالة السورية وجهود منظمته في سبيل ملاحقة الجناة وإنصاف الضحايا.
من المهم أن يشعر الإنسان الذي أقابله أنني أحبه كإنسان، كأخ لي في الإسلام أو في الدين، أو كأخ في الجغرافيا، أو كإنسان صاحب حضارة، وعندما نتعامل بهذه الطريقة بالتأكيد سينعكس بشكل إيجابي على أطفالنا، وعلى اندماجهم في المجتمع.
عمل الدكتور خان رئيسًا للجنة الأقليات وهي هيئة دستورية في مدينة دلهي الهندية سابقًا، بالإضافة إلى عمله في التأليف والمجال الصحفي، إذ يترأس تحرير صحيفة “ملي غازيت” التي تركز على المجتمع المسلم في الهند.
بمناسبة الذكرى الحادية عشر للثورة السورية، توجّهنا إلى عدد من مدراء مراكز الأبحاث السورية والنشطاء البارزين، بسؤال واحد: كيف يمكن للسوريين الخروج من حالة الركود والمراوحة والاستعصاء، بعد 11 عامًا على انطلاقة الثورة؟
نفرد هذه المساحة للحوار مع طه غازي، الناشط السوري البارز في الدفاع عن حقوق اللاجئين السوريين في تركيا، والذي سخر وقته مؤخرًا للعمل على مواجهة الخطاب العنصري، ليحدّثنا عن طبيعة نشاطه وكيف يمكن أن يأثر إيجابًا على حياة اللاجئين.
وحدها خطيبته الباحثة خديجة جنكيز، أبقت الوعي حيًا بقضيته طوال الوقت بلا كلل أو ملل، وحملت إرثه ورسالته إلى كل المنابر والشاشات والصفحات والمنظمات، تبحث بدأب عن العدالة له وللمظلومين في منطقتنا المبتلاة بالاستبداد والطغيان والأنظمة المتوحشة.
“إيران لديها مشروع، والمشروع لا يُواجه إلا بمشروع يصده، ونحن نحتاج إلى مشروع تكون أدواته تعليمية وحقوقية وتربوية وإعلامية ودعوية وعلمية بالإضافة إلى السياسة والمقاومة وحشد الموقف الدولي”.