حوارات حصرية ولقاءات صحفية مع شخصيات فاعلة وبارزة في المنطقة.
ارتأى “نون بوست” إجراء حوار خاص مع رئيس اللجنة وعضو المكتب التنفيذي لحزب حركة النهضة، محمد القوماني، من أجل التعرف على آلية عمل الحركة في هذا السياق، وتحديد طبيعة تصوراتها المتعلقة بالمرحلة القادمة، وحجم التضحيات التي قد تقدمها في سبيل العودة إلى الوضع الطبيعي المؤسساتي في تونس.
وفقًا للأمم المتحدة، تمرّ شهريًّا قرابة ألف شاحنة محمَّلة بالمساعدات عبر معبر باب الهوى الحدودي، فيما تقدِّر منظمة هيومن رايتس ووتش أن ثلاثة أرباع سكان إدلب البالغ عددهم 4 ملايين شخص، يعتمدون على المساعدات الإنسانية.
“التطبيع العربي مع دولة الاحتلال يعد طعنةً كبيرةً في خاصرة القدس وفلسطين، ذلك أن المطبعين في الفترة الأخيرة بالذات التزموا الرواية الإسرائيلية وخلطوا بين السياسة والتاريخ والعلوم، وظنوا أن من مقتضيات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي تبني روايته الكاملة في فلسطين ومدينة القدس.”
يستحق هذا الشعب أن يحظى بتمثيل منتخب وبإدارة ناضجة تدير دفة المفاوضات وأيضًا تحكم المناطق المحررة مقدمة نموذج حكم محلي رشيد، كما يقترح عدد من الخبراء.
إن الحساسية من الخطاب النِسوي أكبر بكثير من حجمه الفعلي. لا بد أن ثمة صبايا ممن يخترن عن وعي أو غير وعي تكتيك الصدمة أو صب الغضب المباشر على رأس المجتمع، ولكن عددهن ضئيل بالعموم ولا يستحق هذا الهلع.
لونا هي الصحفية السورية الوحيدة التي تواظب على حضور جميع جلسات محاكمة الضباط الأمني السوري أنور رسلان، الجارية في مدينة كوبلنز الألمانية والتي تعتبر – بنظر كثيرين – خطوة أولى على طريق تحقيق العدالة للسوريين.
عانت سوريا في مرحلة ما بعد الاستقلال من الإرث الفرنسي المتمثل في إنشاء كيان جمهوري ضعيف في مواجهة مؤسسة عسكرية تهيمن عليها الأقليات، حيث عمد الفرنسيون إلى ترسيخ العداء بين الحكم المدني والأقليات التي كانت تكن مشاعر الضغينة للحكم المركزي.
حوار خاص مع الطبيب محمد عبد القادر أبو ريا الذي يحكي لنا عن الواقع الصحي في قطاع غزة ومدى جاهزيته لمواجهة فيروس كورونا المستجد؛ خصوصًا مع تسجيل أول حالة وفاة في القطاع جراء لمصاب بـ”كوفيد-19″ وظهور حالات إصابة جديدة.
نستضيف في “نون بوست” الدكتور أسامة قاضي رئيس مجموعة عمل سوريا، ليحدثنا عن ما وراء التطورات الاقتصادية في سوريا بدءًا من أزمة آل مخلوف والأسد مرورًا بالأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، ومآلاتها.
تقول لنا سنا يازجي ولكم: “الإبداعات السورية على مختلف الأصعدة بنت السردية، وناسُ السردّية شهودٌ عليها، مالكوها وصانعيها، فكيف يمكن دحضها؟ نروي أيضاً وأكثر… لأننا متنبّهون إلى خطر سرديّة “المنتصر”، الذي يعمل الآن قبل أي وقت مضى على “احتلال” أرض الكلام وفرض الرواية”. المزيد في هذا الحوار الشيّق